Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

نجاة محافظ الانبار من محاولة اغتيال بتفجير استهدف موكبه غرب بغداد

07/11/2011

شبكة أخبار نركال/NNN/السومرية نيوز/
أعلنت إدارة محافظة الانبار، الاثنين، أن المحافظ قاسم الفهداوي نجا من محاولة اغتيال بانفجار عبوة ناسفة استهدفت موكبه غرب بغداد، أسفرت عن إصابة ثلاثة من عناصر حمايته.
وقال المتحدث باسم محافظة الانبار محمد فتحي حنتوش في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن "عبوة ناسفة انفجرت، صباح اليوم، مستهدفة موكب محافظ الانبار قاسم الفهداوي لدى مروره في قضاء ابوغريب،( 20 كم غرب بغداد)، متوجها إلى العاصمة، مما أسفر عن إصابة ثلاثة من عناصر حمايته بجروح متفاوتة وإلحاق أضرار مادية بإحدى عجلات الموكب"، مبينا أن "المحافظ لم يصب بأي أذى".
وأضاف حنتوش أن "قوة امنية فرضت طوقا امنيا على منطقة الحادث ونقلت الجرحى إلى مستشفى الفلوجة لتلقي العلاج، مؤكدا أن "التفجير وقع على بعد 20 مترا من نقطة تفتيش تابعة للواء 24 الفرقة السادسة من الجيش العراقي".
وطالب حنتوش بـ"فتح تحقيق في الحادث لمعرفة ملابساته والجهة التي تقف وراءه".
وتعتبر محاولة الاغتيال التي تعرض لها محافظ الانبار اليوم، هي الرابعة حيث بترت إحدى ذراعيها في الـ30 من شهر كانون الأول من العام 2009، بتفجير انتحاري يرتدي حزاما ناسفا، فيما نجا في الـ 17 من كانون الثاني الماضي، من محاول اغتيال فاشلة أسفرت عن مقتل أحد عناصر الشرطة وإصابة اثنين من مرافقيه وثلاثة مدنيين، فيما نجا في الـ16 من تشرين الأول الماضي، من محاولة اغتيال بسيارة مفخخة.
يذكر أن محافظة الأنبار، ومركزها الرمادي، نحو 110 كم غرب العاصمة بغداد، تشهد منذ فترة طويلة موجة من أعمال العنف، على الرغم من قيام القوات الأمنية العراقية بالعديد من الهجمات ضد المواقع التي يعتقد أنها تضم مسلحين يقفون وراء عمليات الاغتيال المتزايدة، حيث تمكنت من قتل بعضهم، واعتقال عدد آخر.
Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
محنة الكرد الفيلية.. حتى في العراق الجديد؟ أحد يرغب أن يوصف بأنه من (الأقلية)، خاصة إذا كانت هذه "الأقلية" من السكان الأصليين وقد ضربت جذورها في أعماق تاريخ الوطن. ولكن شئنا أم أبينا، لا يمكن من ذاكرة التاريخ: الفخ الذي نصبه الحزب الديمقراطي الكردستاني للحزب الشيوعي! شهد عام 1961 تدهور الأوضاع السياسية في العراق، وانقسام القوى الوطنية، وحدوث الخلافات العميقة بين قيادة عبد الكريم قاسم وقيادة الحزب الديمقراطي الكردستاني البطل الجريح يفوز على المليارات نعم أيها الأسُود ، سطرتم ملحمة الفداء ، أين أصبحت كلكامش ؟ انكيدو ذهب ورجع بدون شجرة الحياة ، أما أنتم أيها النمور العطشى للحياة والأمان والطمأنينة ، لقد رجعتم ومعكم كأس الحرية ، رجعتم ومعكم كأس الوحدة ، رجعتم ومعكم كأس التضامن ، رجعتم ومعكم مليارات العش دعوة لحشد أصوات التضامن من أجل إنقاذ أهالي البصرة العراقية من كارثة الإبادة الجماعية الشاملة حملتنا، نحن العراقيين من نخب الثقافة والإبداع الأدبي والفكري، من التكنوقراط والمتخصصين في مجالات الصحة البدنية والنفسية والبيولوجيا والكيمياء والبيئة
Side Adv1 Side Adv2