Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

شرطة الانبار تحطم كامرا مصور وتعتدي على الصحفيين

11/10/2009

شبكة اخبار نركال/NNN/مرصد الحريات الصحفية/
يستنكر مرصد الحريات الصحفية اعتداء عناصر من الشرطة على الفرق الاعلامية العاملة في محافظة الانبار ،ظهر اليوم ، عقب انفجار سيارتين استهدفتا مدنيين في مدينة الرمادي.
ويقول ممثل مرصد الحريات الصحفية هناك ، ان مجاميع من الشرطة العراقية هاجمت صحفيين و مصورين بشكل غريب و اعتدت عليهم بالضرب و حطمت كامرا احدهما و صادرت اشرطة تسجيل .
مراسل قناة السومرية الفضائية كمال عياش ، قال لمرصد الحريات الصحفية ان الاعتداء علينا بالضرب و الشتم قامت به مجاميع من حماية المنشأت و حماية التربية وعناصر من قيادة شرطة الانبار.
واضاف عياش ، ان صحفيين اخرين احتجزوا داخل مبنى المحافظة من قبل الشرطة ، وهذا "لمنعهم من التغطية الاخبارية و التصوير" .
ويقول سمير فهد مصور قناة بلادي ، الذي حطم احد ضباط الشرطة كامرته وصادر شريط التسجيل ، انه و زملائه من وسائل اعلام مختلفة تعرضوا للضرب بشكل جماعي عندما حاولت قوات الشرطة تفريقهم و منعهم من التغطية الاخبارية.
مرصد الحريات الصحفية يدين بشدة الاستهتار الذي تمارسه اجهزة الشرطة تجاه الاعلاميين ويعده خرقاً دستورياً يجب ان يتوقف فوراً ، ويحمل المرصد مجلس محافظة الانبار و قائد شرطتها مسؤولية الاعتداء على الصحفيين.

11-10-2009

Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
لماذا يا أنديتنا؟ مع بداية فعاليات دورة (بطولة كوتيا كوب الدولية2011)، كنا نحن مشجعي ومحبي الكرة العراقية، نراقب عن كثب، متنقلين بأنظارنا بين ‏(لا لكاتم الصوت لا لقتل الصحفيين) حملة تضامنية مع عماد العبادي شبكة أخبار نركال/NNN/ اتجاهات حرة – خاص - بغداد‏/ بعد مرور ثلاثة أيام على انعقاد مؤتمر الإعلام الذي نظمته لجنة الثقافة في البرلمان العراقي، والذي ‏جمع شيخ عشيرة يسلم مخبأين للأسلحة في الطارمية شبكة اخبار نركال/NNN/ قاد شيخ عشيرة في الطارمية جنود من الفرقة متعددة الجنسيات وجنود من الجيش العراقي الى مخبأ للأسلحة بتاريخ 14 كانون الثاني حيث احتوى أمة سركيس غابة أسودها من صنع فئرانها من المعلوم للجميع إن الأمة الأشورية هي واحدة من أقدم الأمم التي نشأت على ارض ما بين النهرين وقد عانت هذه الأمة وناضلت وقاومت كل أشكال الطغيان والاضطهاد الذي مورس ضدها للنيل من اسمها ومكانتها المرموقة التي وصلت إليها بين الأمم ولحد هذه اللحظة فمجرد ذكر اس
Side Adv1 Side Adv2