Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

رئيس الجمهورية جلال طالباني يستقبل مساعد وزيرة الخارجية الأمريكية للشؤون السياسية وليام بيرنز

06/10/2010

ِبكة أخبار نركال/NNN/
استقبل فخامة رئيس الجمهورية جلال طالباني ببغداد عصر اليوم الاربعاء 6-10-2010، مساعد وزيرة الخارجية الامريكية للشؤون السياسية وليام بيرنز والوفد المرافق له.
وجرى خلال اللقاء استعراض مسار العلاقات الثنائية بين العراق والولايات المتحدة الأمريكية والسبل الكفيلة بتعضيدها وتوسيعها على جميع الصُعد بما يخدم المصالح المشتركة بين البلدين الصديقين.
وسلَّط الرئيس طالباني الضوء على أهم ما توصلت اليه مجريات الحوارات والمحادثات المكثفة بين الكتل السياسية في طرح رؤاهم وتصوراتهم ضمن الجهود المبذولة لرسم ملامح الحكومة المقبلة، مشيراً إلى أن هناك الكثير من المهام والتحديات السياسية والأمنية والخدمية التي يصمم العراقيون على انجازها بتشكيل حكومة شراكة وطنية قوية.
واشاد فخامته بدور الولايات المتحدة الامريكية في مساعدة الشعب العراقي في التخلص من الديكتاتورية وبناء عراق ديمقراطي اتحادي، مضيفا "ان باستطاعة الولايات المتحدة ان تفخر بما قدمته الى العراقيين من مساعدة من أجل التحرر والبناء، حيث نلمس الآن نتائج هذه الجهود من خلال تجربة ديمقراطية ستكون مثالا يحتذى به في المنطقة".
وجدد مساعد وزيرة الخارجية الأمريكية اهتمام بلاده بالعراق الجديد وسبل استقراره وازدهاره، مبينا ان بلاده تحترم خيارات الشعب العراقي في تشكيل حكومته المقبلة، موضحا رغبة الولايات المتحدة في إشراك جمع الاطياف السياسية فيها، الامر الذي يصب في ترسيخ الأمن والاستقرار والتعايش السلمي بين جميع المكونات.

المركز الصحفي لرئاسة جمهورية العراق. Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
القوات متعددة الجنسيات تحذر من امكانية تنفيذ ارهابيين دخلوا مؤخرا الى بغداد هجمات انتحارية ضد العراقيين الابرياء شبكة اخبار نركال/NNN/ بغداد/ اعلنت القوات المتعددة الجنسيات بحصول قواتها في بغداد على معلومات إستخبارية مؤكدة تشير إلى أن تنظيم القاعدة في العراق الرئيس طالباني يدين بشدة التفجيرات الإرهابية التي إستهدفت الأبرياء في بغداد شبكة اخبار نركال/NNN/ دان فخامة رئيس الجمهورية جلال طالباني بشدة التفجيرات الارهابية التي إستهدفت العاصمة بغداد، يوم حَمّامُ دَم في كنيسة سيّدة النجاة مرّةً ثانية وثالثة ورابعة وخامسة ، والحبل على الجرّار، كما يقول المثل العراقي ، يدفع المسيحيين العراقيين ثمن إيمانهم ويعمِّدونَهُ بِ تقسيم العراق قضية وطنية أم معضلة سياسية ؟ من يحترم تاريخه يعشق وطنه، ومن يمتلك الوعي به يخشى عليه من الفواجع والنائبات.. ومن يدرك قيمته سيفخر به وبكل منجزات اهله من الآباء والاجداد.. وسيعمل على ان يصنع منه ضرورة لهذا العالم حاضرا ومستقبلا.. والعراق قد عرفه العالم منذ ازمان طوال مهدا للبشرية ومأو
Side Adv1 Side Adv2