Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

بيان صادر عن الحركة الوطنية العراقية حول قانون الانتخابات الجديد والمقاعد التعويضية

11/11/2009

شبكة أخبار نركال/NNN/
أصدرت الحركة الوطنية العراقية بيانا ، حول اصدار قانون الانتخابات الجديد ، واعتراضها على نسبة المقاعد التعويضية البالغة (5%) والتي تتعارض اصلاً مع المادة (49) من الدستور ، وفيما يلي نص البيان:

الحركة الوطنية العراقية
9 تشرين الثاني 2009

في الوقت الذي عملت فيه الحركة الوطنية العراقية من خلال ممثليها في البرلمان على اصدار قانون الانتخابات الجديد وساهمت في تهيئة الاجواء لاجراء الانتخابات في موعدها المحدد الا انها تعترض على نسبة المقاعد التعويضية البالغة (5%) والتي تتعارض اصلاً مع المادة (49) من الدستور التي تقول ان النسبة هي مقعد واحد لكل 100000 عراقي ووفقاً لاحصاءات وزارة الهجرة والمهجرين التي تقدر عدد المهجرين في الخارج بثلاثة ملايين شخص فاستناداً الى الدستور يكون تمثيلهم بـ(30) مقعداً ووفقاً لفقرة الـ(5%) الواردة في القانون الجديد فان العدد سيكون (8) مقاعد حصة المهجرين في الخارج وهذا يتعارض ايضاً مع المادة (14) من الدستور التي تقول (العراقيون متساوون) ومن هنا تطالب الحركة مجلس الرئاسة بتحمل مسؤولياته واستخدام صلاحياته الدستورية بنقض الفقرة الخاصة بالمقاعد التعويضية ودفع الاقصاء الذي يفرضه هذا القانون على شريحة مهمة من العراقيين ظلمت وعانت كثيراً وهجرت من بلدها بلا ذنب.


الحركة الوطنية العراقية
المكتب الاعلامي
بغداد في 9/11/2009
للاطلاع على الخبر منشورا على موقع الحركة، يرجى الضغط على الرابط التالي:
http://wifaq.com/home.asp?mode=more&NewsID=730&catID=19

Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
بيان الاساقفة..و المياه العكرة قرأت كالكثير منا ما جاء في بيان اساقفة الشمال، وتعددت الاراء حوله، فكثرت المقالات، اشارة الى سخونة الموضوع لدى اوساط مختلفة، منها اكليروسية، ومنها علمانية، ومنها حزبية سياسية. فقد سنحت لي الفرصة ان اقرأ بعض تلك المقالات، وان اطلع على اراء بعض (كتابنا) الثقافة والحرية .. ليست أوهام , إنما سلوك وأدب وإحترام العذراء .. التي هبطت من السماء على رؤوس العراقيين عنوة , تخيلها البعض كحورية داخل فانوس سحري فبمجرد لمسها ستلبي الحاجات والمعجزات , فأمسكوا بها وطاروا فرحين كالهاربين من نار جهنم مابين الآشوريين والفلسطينيين هناك الكثير الكثير ما بين الآشوريين والفلسطينيين من أوجه التشابه والتماثل في تاريخ مليء بالمأسي من قتل وتشريد وإجتثاث للجذور . إن البعد الزمني لهذه القراءة هو القرن العشرين وبداية القرن الواحد والعشرين مع توجه المستعمرون الغربيون نحو المنطقة في سعي حثيث لاقتسام تر فخريه بائعة الجبن رفضت الآنسة ( فخريه) بائعة الجبن في الكرخ وسط العاصمة، رفضا قاطعا الطلب الذي تقدم به جارها (سلمان) لخطبتها. صرح بذلك الحاج
Side Adv1 Side Adv2