Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

بيان استنكار صادر عن رابطة الكتاب والمثقفين العراقيين في استراليا حول التفجيرات الاخيرة في بغداد والموصل

14/08/2009

شبكة اخبار نركال/NNN/
اصدرت رابطة الكتاب والمثقفين العراقيين في استراليا- ملبورن ، بيان استنكار حول التفجيرات الاخيرة في بغداد والموصل ، وفيما يلي نص البيان:


استنكار و مطالبة

في الوقت الذي يتماثل فيه شعبنا العراقي من جراحات الماضي وما خلفه الاحتلال للمدن العراقية تعاد عمليات الابادة الجماعية قتلاً وتهجيراً لابناء شعبنا المظلوم الذي عانى من أبادات جماعية شهدها منذ تسلط نظام البعث والى يومنا الحاضر تضاف الى صفحات سجله الحافل بالقتل والدمار والاكتواء بنار الارهاب المنظم الذي يعصف في العراق.

رابطة الكتاب والمثقفين العراقيين في استراليا – ملبورن من جانبها تستنكر الهجمات التي شهدتها مدينة بغداد ومدينة الموصل في مشهد يبعث بالحزن والالم لارتكاب تلك المجازر التي يتحملها الشعب العراقي ، واننا اذ نستنكر هذه الاعمال الجبانة نناشد الحكومة والقوات الامنية العراقية بأخذ الحيطة والحذر للمحافظة على ارواح ابرياء الشعب العراقي وكذلك نناشد كتاب العراق ومثقفيه كافة في تسخير اقلامهم وامكاناتهم في محاربة قوى الارهاب التي اصبحت يشار اليها بالبنان ولا تحتاج الى تشخيص فالاعلام سلاح ذو حدين يجب ان نستخدمه ضد آفة الارهاب والقضاء عليها ، فغذا يسألنا التأريخ عن دورنا في محاربة الارهاب.


رابطة الكتاب والمثقفين العراقيين في استراليا/ ملبورن
Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
دير مار فثيون كانت الديارات قائمة ومأهولة بالرهبان في منطقة بغداد قبل أن يشرع ابو جعفر المنصور ببناء المدينة المدورة، لان البلدانيين والمؤرخين، من مسيحيين ومسلمين ، ذكروا وجود عدد منها في تلك البقعة، وكانت هذه الديارات منتشرة على جانبي نهر دجلة، وفي مختلف الجهات، وفي منظمة حمورابي لحقوق الانسان تقود مظاهرة سلمية في كنيسة سيدة النجاة شبكة أخبار نركال/HHRO/NNN/ بمناسبة اربعية شهداء كنيسة سيدة النجاة ، المتزامنة مع الذكرى 62 للاعلان العالمي لحقوق الانسان، والذي أعلنته بصراحة وهدوء مع الأخوة القوميين الكلدان بدايـة ، يهمني جدا ما ورد في المقالات التي كتبها أخيرا سيادة المطران لويس سـاكو مـن أن " لا أود ان اتدخل في شهر عسل برلماني بعد ان ناقش البرلمان العراقي، مناقشات مستفيضة ووافية واوجدوا الحلول الناجعة للمشاكل الامنية والخدمية والاقتصادية وبعد ان عمّ الهدود كل مناطق العراق واستتب الامن وعاد سعر لتر البانزين بعشرين دينار فقط وبعد ان اصبح سعر صرف الدينار العراقي مساوياً للدولار ا
Side Adv1 Side Adv2