Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي يدعو الشرطة الاتحادية إلى التحلي بالمهنية العالية

23/11/2011

شبكة أخبار نركال/NNN/
وجه نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي تهنئة إلى قيادة ومنتسبي الشرطة الاتحادية العراقية بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيسها، وفيما يأتي نصها:

"أتقدم بأخلص التهاني وأسمى التبريكات إلى قيادة ومنتسبي الشرطة الاتحادية العراقية بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيسها، مستذكراً ما قدمته وما تقدمه من تضحيات في سبيل بسط الأمن وتحقيق الاستقرار في البلاد.
وفي هذه المناسبة العزيزة أدعوكم أبنائي وإخواني في الشرطة الاتحادية إلى التحلي بالمهنية العالية، وبذل أقصى جهدِ ممكن في سبيل خدمة المواطن العراقي والتعامل مع الجميع على أساس المواطنة وليس على أساس أي معيار آخر.
وأذكركم جميعاً بضرورة استحضار المسؤولية الكبيرة التي ستلقى على عاتق التشكيلات الأمنية كافة، وبضمنها الشرطة الاتحادية بعد انسحاب القوات الأمريكية من العراق، وما سيترتب عليكم من أعباء أمنية مضافة ستنهضون بها على أفضل وجه.
لا خلاف حول ارتباط الأمن بالحزم، لكنه في إطار دولة المؤسسات والعدل. أمن لا يقترن بظلم ولا بتجاوزات على الدستور والقانون. إنه الأمن الذي لا يسمح بالخرق ولكنه يحترم إنسانية الإنسان وكرامته.
وعلى هذا الأساس ومن هذا المنطلق أدعو أبناء الشعب العراقي كافة للتعاون مع إخوانهم في الشرطة الاتحادية، في سبيل تحقيق مجتمع آمن مستقر، ذلك أن الأمن سيبقى من مسؤولية الجميع.

حفظكم الله من كل سوء، وكل عام وأنتم بخير.

طارق الهاشمي
نائب رئيس الجمهورية".

Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
وليم وردا يدين الاعنداء الارهابي على أهلنا في تللسقف نركال كيت/ كامل المراد/ ادان الاعلامي العراقي وليم وردا الأعتداء الآثم الذي وقع صباح هذا اليوم الاثنين 23/4/2007 والذي استهدف مدنيين أعتقال شخص يشتبه بانتمائه الى تنظيم القاعدة وأثنين من المزمع بانتمائهم للتنظيم شرقي الموصل شبكة أخبار نركال/NNN/ بغداد/ أفادت مصادر القوات الامريكية في العراق ، بأن قوات الأمن العراقية، إعتقلت شاهد اثبات ثان في محاكمة صدام يقول انه أُجبر على المجيء بغداد (رويترز) - قال حسن عزبة العبيدي مسؤول مديرية الخدمة الخارجية في جهاز المخابرات العراقي السابق يوم الاثنين انه أُجبر على الحضور كشاهد إثبات في محاكمة الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين. التجارة الرابحة بالدين لم تكن التجارة بالدين الإسلامي تجارة رابحة كما هي هذه الأيام. ولم يُصب رجال الدين مالاً كما أصابوا في هذه الأيام. ولم يكن رأي وفتاوى رجال الدين مطلوبة بإلحاح ومُزاحم عليها كما هي في الأيام، بحيث اضطرت إدارة الجامع الأزهر إلى تخصيص وفتح خط ساخن على مدار
Side Adv1 Side Adv2