مجلس الأمن الدولي يبحث العملية الانتخابات القادمة وسط دعوات لرفع العقوبات عن العراق

17/02/2010

شبكة أخبار نركال/NNN/
نيويورك_متابعة_المركز الخبري(ألمجلس الأعلى)/
عقد مجلس الأمن الدولي في مدينة نيويورك اجتماعا تم تخصيصه لبحث عملية الانتخابات القادمة في العراق بحضور مندوب العراق لدى الأمم المتحدة حامد البياتي, من جهته استبعد البياتي تأجيل الانتخابات النيابية المقرر إجراؤها في السابع من شهر اذار المقبل، واشار البياتي إلى أن العراق اعتاد على التعامل مع الهجمات المسلحة أثناء الانتخابات، مما لا يستدعي معه تأجيلها, ودعا البياتي مجلس الأمن إلى رفع العقوبات المفروضة على العراق منذ بداية تسعينيات القرن المنصرم إثر اجتياح النظام العراقي السابق دولة الكويت سنة 1990, وتابع البياتي إن العراق لم يعد يشكل خطرا على السلم العالمي ولا يمتلك أسلحة دمار شامل بدليل أن المجلس ألغى ولاية اللجنة المعنية بتدمير الأسلحة كما وقع العراق على جميع الإتفاقيات الدولية بخصوص الأسلحة النووية والكيماوية ولهذا فقد آن الآوان ليقوم مجلس الأمن برفع القيود والعقوبات التي فرضت على العراق بعد غزوه للكويت.

الأرشيف اقرأ المزيد

مذابح السريان 1915 جزء 2 البـــرقيـــات
غير معروف, إلى أي مدى كان الأرمن مشتركون في المقاومة في طور عبدين. لم يأت ذكرهم كثيراً في القصة الشفهية للسريان, لذلك فهم لا يمكن أن يكونوا قد لعبوا الدور الأساسي. ورد في مذكرة يوسف شاهين أن القرويون اووا الـ80 أرمنياً اللذين التجأو إحباط مؤامرة إرهابية على الحدود الجنوبية لهولندا الجيران - ساعد القانون البلجيكي، الذي يهاجم كارهي الديمقراطية، في إحباط إحدى المؤامرات الإرهابية على الحدود الجنوبية لهولندا عزة الدوري: جيش صدام مسؤول عن 95% من العمليات ضد الاحتلال دبي - العربية.نت أعلن نائب الرئيس العراقي السابق صدام حسين، عزة إبراهيم الدوري المدرج في أعلى قائمة المطلوبين الأمريكية، أنه يحترم أولئك المنخرطين في العملية السياسية في العراق والذين هم ضد الاحتلال، إلا أنه نصحهم بالتوقف عن ذلك "لأنهم غير قادرين على ماذا يجري في جامعة البصرة ؟ ( 3 ) خلوة أم بلوة !! الكلمة الطيبة صدقة,والكلمة الصادقة بلسم للجراح حتى وان كانت قاسية ,حادة, عنيفة, تصم الآذان ,تضرب عصبا , تدمي جرحا, ولكنها الملاذ الأخير لمن اغتيلت أحلامهم في تصحيح مسار جامعة البصرة,أنها الملاذ لمن لا يملك ميليشيات ولا سلاح ولا حزب. لقد صمتنا و خدعنا كثي