Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

بيان صادر عن الكتلة العراقية حول تصريح حول اختطاف الطلبة من ساحة التحرير

29/05/2011

شبكة أخبار نركال/NNN/
أعربت الناطقة الرسمية باسم كتلة العراقية السيدة ميسون الدملوجي عن استنكارها الشديد لاختطاف الطلبة الأربعة جهاد جليل ومؤيد فيصل وعلي الجاف وأحمد البغدادي في مظاهرات يوم الجمعة 27 أيار 2011، من قبل قوات أمنية مجهولة ترتدي ملابس مدنية قامت باستغلال سيارات الاسعاف الحكومية لخطف المتظاهرين السلميين في ساحة التحرير، مطالبة القائد العام للقوات المسلحة بالإفراج الفوري عنهم.
وقالت الدملوجي ان الشباب الأربعة كانوا يمارسون حقهم الذي كفله الدستور والشرائع السماوية والاعلان العالمي لحقوق الانسان، وان قمعهم يعكس تخبط القوات الأمنية وخلفها الحكومة التي فشلت في تحقيق مطالب الشعب مع اقتراب المئة يوم على نهايتها.
وأضافت الدملوجي ان كتلة العراقية برئاسة د. أياد علاوي تحمل القائد العام للقوات المسلحة، والذي يشغل منصب وزراء الدفاع والداخلية والأمن الوطني بالوكالة منذ ما يقارب على ستة أشهر، كامل المسؤولية عن سلامة الشباب الأربعة، والذين لا يقلون غلاوة عن أبنائنا وأخوتنا، وان أي ضرر يصيب أي من شبابنا الأربعة انما يصيب جيلاً كاملاً من الشباب المثقف والواعي، والذي لن يسكت عن ممارسات الاستبداد وسلب الحريات.

كتلة العراقية
بغداد 29 آيار 2011



Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
منظمة هولندية للموسيقى تنفذ ثلاثة مشاريع لتعليم الموسيقى والمقام في محافظة كركوك شبكة اخبار نركال/ كركوك/ احلام راضي التقى السيد رزكار علي رئيس مجلس محافظة كركوك في مكتبة اليوم السيد فرانس وولف كامب مسؤول منظمة ميوزك ئينمي الهولندية يرافقه مامو بارام طالباني منسق ممثل حكومة اقليم نائب رئيس اللجنة الامنية في المحافظة يدعو معامل تعبئة الغاز الى متابعة اسطوانات الغاز بشكل دوري نركال كيت/كركوك/احلام راضي/ اجتمع السيد عرفان كركوكلي نائب رئيس اللجنة الامنية في محافظة كركوك يوم الثلاثاء الموافق 4/9 في مكتبه بأصحاب معامل تعبئة الغاز الداخلية تنفي أن تحل الشركات الأمنية محل القوات الأمريكية بعد موعد الانسحاب شبكة اخبار نركال/NNN/ أصدرت وزاة الداخلية العراقية بيانا، نفت فيه ماتردد في بعض القنوات الاعلامية بشأن أن تحل الشركات الأمنية محل القوات الأمريكية بعد موعد الانسحاب. وفيما يلي نص البيان: يوميات عراقي في سوريا - 2 وبعد رحلة طويلة دامت اكثر من ثلاث عشرة ساعة وصلنا الى مشارف مدينة دمشق بعد ان مررت بمدن أسماؤها متطابقة لأسماء عدة عراقية منها الرمادي والحلة وشارع بغداد الا أن المفاجأة الأكبر كان في محطة تعبئة وقود اسمها (الكيلاني)
Side Adv2 Side Adv1