Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

بيان : حول الافتراءات التي يتعرض لها المفوضية

لوحظ منذ فترة، وبعد قيام مجلس المفوضية العليا المستقلة للانتخابات بالتهيئة لانتخابات الخارج وتسمية المديرين للذهاب الى المراكز التي تقرر فتحها والطلب من السادة المفوضين اجراء زيارات ميدانية للدول المذكورة، حصول حملة لا تنسجم مع التصرف السوي، تنال بعض السادة اعضاء المجلس والمديرين المعينين بقرارات من مجلس المفوضين الذي هو السلطة العليا في المؤسسة.

ان المجلس اذ يأسف لمثل هذه الحملة الآتية من الخارج والمناقضة للسلوكيات المعتادة وتهدف الى ارباك مسار العملية الانتخابية في الخارج من خلال بعض الاشخاص الذين يتصورون انهم يمكنهم التأثير على استقلالية ونزاهة المفوضية، يود ان يؤكد بشكل قاطع اعتزازه التام بالسادة المفوضين الذين ذهبوا لاستكشاف الاخطاء والتقصير الحاصل في بعض المكاتب الانتخابية بهدف تعديلها وتقويمها، ويؤكد اعتزازه ودعمه الكامل للاجراءات التي يتخذها مدراء المكاتب الذين يمتلكون الصلاحيات الكاملة الممنوحة لهم من مجلس المفوضين.

ان حملة الافتراءات والاقاويل ونشر الاخبار التي لا تعتمد على وقائع ثابتة عن بعض السادة المفوضين في الصحف وبعض المواقع الالكترونية تعتبر اساءة لكافة اعضاء مجلس المفوضين الذي كلف الدائرة القانونية اجراء الملاحقات القانونية بحق هؤلاء.

لقد طلب مجلس المفوضية العليا المستقلة للانتخابات من كافة المديرين الذين بعث بهم الى مراكز الخارج اتخاذ الاجراءات اللازمة لتسيير العملية الانتخابية وفقاً للانظمة والاجراءات الصادرة عن المفوضية وعدم الالتفات الى التهديدات والشائعات التي تطلق ضد المفوضية واعضاء مجلسها ويؤكد ان حيادية المفوضية وشفافية عملها وعدم انحيازها لأي تكوين سياسي هو شرف لها وقد تشرفت في السابق بنجاح العملية الانتخابية في 30/1/2005 ومن ثم الاستفتاء على الدستور وسيمضي مجلس المفوضين رغم كل شيء بحيادية وعدم انحياز في انجاز المهمة الموكولة غير آبه بما يقال وينشر وينال بعض الاعضاء الذين لهم يد بيضاء في تحقيق انجازات الانتخابات والاستفتاء. Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
تفاصيل بكاء صدام في إحدى الجلسات.. و"لقاء سري" يجمعه بالقاضي لعربية.نت دبي- حيان نيوف أجهش الرئيس العراقي السابق صدام حسين بالبكاء عندما سمع عبارة "المرحوم عدي" وهو نجله الذي قتلته القوات الأمريكية مع شقيقه قصي قبل أن تتمكن من اعتقاله، ولم يكن بكاؤه أمام عدسات كاميرات الاعلام وإنما خارج قاعة المحكمة. وانتهت تلك القوات المشتركة تصادر كميات من الاسلحة في منطقة اليرموك ببغداد شبكة اخبار نركال/NNN/ بغداد/ افادت القوات المتعددة الجنسيات بأن قوات الجيش العراقي وقواتها ببغداد قامت بمصادرة كميات من الاسلحة الغير قانونية في الحرب غير المعلنة واقتصاد الحرب ابتداءاً من سنة 2005 دخل العراق في حالة حرب غير معلنة مع تنظيم القاعدة وعدد من دول الجوار التي استقطبت وجندت المقاتلين من جنسيات مختلفة ايجابيات الاحتقان السياسي العراقي! قد يظن البعض، أن عنوان هذا المقال ردةٌ مني وتراجعٌ ، مقارنةً بما كتبته حتى الآن منذ مارس الماضي2010، عن الانتخابات التشريعية العراقية، وعن
Side Adv1 Side Adv2