Skip to main content
الفتاة التي أرادت أن تختفي Facebook Twitter YouTube Telegram

الفتاة التي أرادت أن تختفي

المصدر: اليونيسف

اليكس ريبول سالز

سماح، ١٣ سنة، تعيش في مخيم حسن شام للنازحين في العراق منذ ست سنوات.
على الرغم من أنها تبدو أصغر بكثير من عمرها، إلا أنها لم تستطع الالتحاق بالمدرسة لأنها كانت أكبر من السن القانوني للالتحاق في المدرسة.

"ليس لدي مستقبل. بعد التسجيل في المركز التعليمي، أتيحت لي الفرصة لتعلم القراءة والكتابة"
 تقول سماح.

مثل معظم الأطفال النازحين، تريد أن تصبح طبيبة، مثل عمها الذي يدرس خارج المخيم، ويكافح كل الصعاب.

لا يمكن لعائلة سماح العودة إلى مناطقهم الأصلية لأنها ليست آمنة بالنسبة لهم. لذلك هم يعيشون في المخيم منذ عام ٢٠١٨، ويعيشون مع عائلة اخرى في الخيم، على أمل ان يكون الغد أفضل.

تقوم جدة سماح في تدريسها ومساعدتها على القراءة والكتابة كل يوم.
"هناك حدود لأحلامنا، لا يمكننا أن نذهب بعيداً "، تقول بابتسامة.
وتقول ايضا بهمس: "لو كانت لدي قوى خارقة ، أود أن أختفي".

بشراكة مع المساعدة الانسانية والحماية المدنية للاتحاد الأوروبي (ECHO)، تقوم اليونيسف بدعم الحكومة والشركاء لضمان وصول الفتيان والفتيات والرجال والنساء في مخيمات النازحين داخليًا والمستوطنات غير الرسمية إلى خدمات التعليم وحماية الطفل والوقاية من العنف القائم على النوع الاجتماعي.

Opinions
المقالات اقرأ المزيد
شعبنا وكنيستنا يبحثان عن هوية والهوية أقرب إليهما من حبل الوريد – وهاكم البرهان ليون برخو/ شعبنا بتسمياته ومذاهبه المختلفة يمر في مرحلة حرجة من حيث الحفاظ على خصوصيته وهويته ليس في أرض الأجداد وحسب بل في كل البقعة الجغرافية التي يتواجد عليها وبضمنها الشتات ملاحظات لابد منها بشأن بيان منسوب إلى إعلام البطريركية الكلدانية اطلعت على البيان الصادر من أعلام البطريركية الكلدانية الذي تضمن انتقادات إلى رعاة الكنائس العراقية الأخرى لمجرد أن ملاحظات صدرت عن بعضهم تناشد غبطة البطريرك مار لويس روفائيل ساكو بالابتعاد عن التفرد بالزيارات واللقاءات الاجتهادات و القرارات بشأن المسيحيين العراقيين و مصادرة رأي أبناء الكنائس الأخرى حين التقت سيدة إيزيدية بخاطفها في سنجار… العودة مستحيلة! حين التقت سيدة إيزيدية بخاطفها في سنجار… العودة مستحيلة! لا يأخذ السياسيون في العراق الإبادة الجماعية التي ارتكبت بحق الإيزيديين على محمل الجد حقوق النازحين امانة .. فامنحوها لهم يا سيادة رئيس الوزراء حقوق النازحين امانة .. فامنحوها لهم يا سيادة رئيس الوزراء في الاشهر الماضية نادينا وطلبنا وقدمنا طلبات تلو الطلبات لمنح حقوق النازحين ولكن لم يستجيب للنازحين احدا بالرغم من الزيارات التي قام بها عدد من المسؤلين الكبار للنازحين المتواجدين في الاردن بالذات ..وبالرغم من الوعود التي اطلقها الزائرين الا ان شيئا لم ينفذ من الوعود التي اعطيت لهؤلاء النازحين ..وكأن النازحين هم اغراب عن الوطن . فهل سكن الاغراب وطننا واصبح اهل الوطن الاصلاء هم اغراب الارض والوطن
Side Adv2 Side Adv1