Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

التنمية الصناعية تمنح 275 اجازة تأسيس لمشاريع صناعية جديدة خلال شهر

21/02/2008

شبكة اخبار نركال/NNN/بغداد/بولس تخوما/
منحت المديرية العامة للتنمية الصناعية إحدى تشكيلات وزارة الصناعة والمعادن (275) إجازة تأسيس لعددٍ من المشاريع الصناعية في العراق خلال شهر كانون الاول من العام الحالي.
المشاريع توزعت على مختلف القطاعات الصناعية "الغذائية، النسيجية، الخشبية ،الورقية ،الكيمياوية والبلاستيكية ، الإنشائية، المعدنية المصنعة، مولدات كهربائية وغيرها من الصناعات الأخرى" وبقيمة استثمارية إجمالية بلغت اربعة وعشرون ملياراً وخمسمائة وخمسة مليون دينارعراقي.
حيث احتلت الصناعات الإنشائية المرتبة الأولى من حيث الحصول على الإجازات الممنوحة وذلك بحصولها على "72" إجازة تأسيس وبقيمة استثمارية بلغت ستة مليارات وسبعمائة وستة وخمسون مليون دينار، فيما احتلت الصناعات المعدنية المصنعة المرتبة الثانية بحصولها على "69" إجازة وبقيمة استثمارية بلغت خمسة مليارات ومائتان وتسعة مليون دينار. أما الصناعات الغذائية فقد احتلت المرتبة الثالثة بحصولها على "54" إجازة بقيمة استثمارية بلغت اربعة مليارات وتسعمائة وعشرون مليون دينار.
في حين توزعت الإجازات المتبقية بواقع "37" إجازة تأسيس للصناعات الخشبية و "27" إجازة للصناعات الكيمياوية والبلاستيكية مع "14" إجازة للصناعات النسيجية، فضلاً عن منح اجازة واحدة للصناعات الورقية. وواحدة خاصة بالمولدات الكهربائية.
وكانت المديرية العامة للتنمية الصناعية قد منحت في وقت سابق نحو"247" إجازة تأسيس توزعت على مختلف القطاعات الصناعية. Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
صرخة من الأعماق إلى عالم مجهول كثيراً ما نسمع عنه أنه لا ينسجم مع طباعنا، وتقاليدنا وغيرها الكثير.. أعرف جيداً بأنني أملكُ داراً من الحجر الأشوري العراقي الأصيل الذي لا يهزّه زلزال، وهناك لا أقوى على امتلاك ربعهِ من الخشب وبالرغم من ذلك سأرحل. أعرف بأن لي هنا كل وسائل ا المعاهدة الأمريكية المقترحة ومحنة العراقيين! يجتاز العراق اليوم أخطر مرحلة في تاريخه الحديث، ويترتب على العراقيين أن يدركوا طبيعة هذه المرحلة، وطبيعة المخاطر المحدقة بمستقبل العراق ليشعل كل منا شمعة للعراق الجديد .. هكذا يا أخواني وبعد السنين العجاف والعقود المظلمة, من تاريخ بلدنا الحبيب والغالي الذي لاغالي بعده , هكذا وبعد ماعانى الكل كبارا وصغارا ومن كل هل يعقل ان في خزينة الدولة العراقية اكثر من 40 مليارا من الدولارات-وتقبل تشويه سمعة العراق والعراقيين منذ سقوط النظام البائد في 09 / 04 / 2003 والعراق في تراجع مستمر الى الوراء . على سبيل المثال لا الحصر - الاعمار مفقود مع المفقودين واصبح في خبر كان - الامن كذلك مفقود وغير متوفر وحتى ان كان هناك من يطبل ويكلل له ببعض النجاحات هنا وهناك - الخدمات باشكالها
Side Adv2 Side Adv1